ضغوط الحياة اليومية - AN OVERVIEW

ضغوط الحياة اليومية - An Overview

ضغوط الحياة اليومية - An Overview

Blog Article



إدارة الوقت بين هذه الجوانب تحتاج إلى مهارات خاصة وتقنيات تساعدكِ في تحقيق التوازن دون الإحساس بالإرهاق.

إن ضغوطات الحياة باتت تزداد شيئًا فشيئًا وبالأخص خلال الآونة الأخيرة بسبب الوضع السيئ الذي يعم البلاد بأكملها، وبالتالي فإن جميع الشعوب تعاني من تلك الضغوطات على اختلاف شكلها وقوة تأثيرها.

اليوغا رياضة شائعة للتخلص من التوتر تشمل أداء سلسلة متنوعة من وضعيات الجسم وتمارين التنفس. وتجمع اليوغا بين الأساليب البدنية والذهنية التي قد تساعدك على تحقيق سلامة الجسم وراحة البال.

من أكثر أسباب شعور الإنسان بالضغط النفسي كثرة الأعباء والمهام المطلوبة، وعدم وجود الوقت الكافي لإنجازها؛ لذا الحل هنا بتعلُّم إدارة الوقت وتنظيمه، فضع برنامجاً ليومك واتبع مبدأ الأولوية في تنفيذ مهامك.

تشير الدراسات والإحصاءات إلى أنَّ النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالضغط النفسي، وتفسير ذلك أنَّ طبيعة المرأة العاطفية تجعلها أكثر حساسية وتأثراً من الرجل، إضافة إلى زيادة مسؤولياتها في الوقت الراهن بين دورها في رعاية الزوج والأولاد ومهام المنزل وبين وظيفتها وعملها الخارجي.

ابحثي عن تمارين التأمل الموجهة على الإنترنت أو استخدمي تطبيقات التأمل المتاحة.

ومن أمثلة تلك الأنشطة؛ المشي وصعود الدرج والهرولة والرقص وركوب الدراجات واليوغا والتاي تشي والبستنة ورفع الأثقال والسباحة.

بعد العشاء، جرب شرب تناول أحد أنواع الشاي الخالي من الكافيين، أو أخذ حمام دافئ، أو تفريش أسنانك، وارتداء "بيجامة" مريحة.

تعد ضغوطات الحياة من لزوميات الواقع اليومي الذي يعيشه الإنسان، فقد خلق الله الإنسان وجعل حياته في كدٍّ وتعب، وهذا يجعل الإنسان يحتاج إلى قدرٍ عالٍ من الصبر والمسؤولية والالتزام، كي يستطيع مواجهة هذه الضغوطات، وكي يحسن التصرف معها، ويتخطاها بأذكى الطرق المتاحة.

يصبح الاستيقاظ في الصباح الباكر مهمة شاقة أحيانا بسبب ضغوط الحياة اليومية والأرق المتكرر (شترستوك)

ولا تحتاج إلى أن تضيع الكثير من الوقت أو التفكير في وسائل التخفيف من التوتر. إذا كان التوتر يفوق سيطرتك وتحتاج إلى تخفيف شدته بسرعة، فجرِّب إحدى هذه النصائح.

"يُعبِّر الضغط النفسي عن خلل مُدرك بين المطالب والإمكانات تُصاحبها مجموعة من المظاهر السلبية مثل الغضب والقلق والإحباط".

 تجنب الصراعات المفتعلة أو الهامشية وركز على حياتك وعملك ومشاريعك وعلاقاتك ولا تضع طاقتك ووقتك فيما يضرك نون ولا ينفعك واحذر من الوقوع في هذا الفخ الذي كان سببًا في فشل الكثيرين.

تقلل مطالب الحياة وحدة المنافسة من مساحة الهدوء النفسي، لاسيما بعد أن أصبح الضغط العصبي رفيقا لنا في معظم مراحل الحياة، فالنجاح يحتاج دوما لجهد متزايد، لكن بعض الأمور البسيطة في الحياة تساعد في إعادة التوازن الداخلي.

Report this page